بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أيام ويستقبل العالم الإسلامي ضيفا كريما ينتظره من العام إلى العام، إنه شهر رمضان المبارك، الذي يجب أن نستقبله بسؤال أنفسنا: هل انت راض عما فعلته في رمضان الماضي؟
فعلينا محاسبة
أنفسنا قبل فوات الأوان عندما ينتهي شهر رمضان القادم، وهو ما يأخذنا إلى تلك الأسئلة: رمضان قادم فماذا أعددت له؟ وماذا أفعل لأستفيد من كل دقيقة فيه؟
كثير من الناس كان بداية تدينهم في رمضان.. الكثير والكثير كان رمضان في حياتهم محطة رئيسية انطلقوا منها إلى التدين وإلى حب الله، فينبغي للمسلم ألا يفرط في مواسم الطاعات، وأن يكون من السابقين إليها ومن المتنافسين فيها، قال الله تعالى (وفي ذلك فليتنافس المتنافسون) الآية (المطففين: 26).
ولتحقيق هذه الأهداف وإيجاد إجابات شافية لأسئلتك ضع تلك الخطة:
أولا: الدعاء بأن يبلغك الله شهر رمضان، إذ قال رسول الله صلى اللهم عليه وسلم: (الدعاء هو العبادة) رواه الأربعة وصححه الترمذي
ثانيا: الحمد والشكر على بلوغه.
ثالثا: الفرح والابتهاج، ثبت عن رسول الله أنه كان يبشر أصحابه بمجيء شهر رمضان فيقول جاءكم شهر رمضان، شهر رمضان شهر مبارك كتب الله عليكم صيامه فيه تفتح أبواب الجنان وتغلق فيه أبواب الجحيم... ) الحديث.( أخرجه أحمد )
رابعا: عقد العزم الصادق على اغتنامه وعمارة أوقاته بالأعمال الصالحة.
خامسا: الحرص على التعلم والتفقه بأحكام رمضان.
سادسا: العزم على ترك الآثام والسيئات والتوبة الصادقة من جميع الذنوب، والإقلاع عنها وعدم العودة إليها، فهو شهر التوبة .
سابعا : الإعداد الجيد للدعوة إلى الله فيه.
ثامنا : نعتبره صفحة بيضاء مشرقة مع الله سبحانه وتعالى.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أيام ويستقبل العالم الإسلامي ضيفا كريما ينتظره من العام إلى العام، إنه شهر رمضان المبارك، الذي يجب أن نستقبله بسؤال أنفسنا: هل انت راض عما فعلته في رمضان الماضي؟
فعلينا محاسبة
أنفسنا قبل فوات الأوان عندما ينتهي شهر رمضان القادم، وهو ما يأخذنا إلى تلك الأسئلة: رمضان قادم فماذا أعددت له؟ وماذا أفعل لأستفيد من كل دقيقة فيه؟
كثير من الناس كان بداية تدينهم في رمضان.. الكثير والكثير كان رمضان في حياتهم محطة رئيسية انطلقوا منها إلى التدين وإلى حب الله، فينبغي للمسلم ألا يفرط في مواسم الطاعات، وأن يكون من السابقين إليها ومن المتنافسين فيها، قال الله تعالى (وفي ذلك فليتنافس المتنافسون) الآية (المطففين: 26).
ولتحقيق هذه الأهداف وإيجاد إجابات شافية لأسئلتك ضع تلك الخطة:
أولا: الدعاء بأن يبلغك الله شهر رمضان، إذ قال رسول الله صلى اللهم عليه وسلم: (الدعاء هو العبادة) رواه الأربعة وصححه الترمذي
ثانيا: الحمد والشكر على بلوغه.
ثالثا: الفرح والابتهاج، ثبت عن رسول الله أنه كان يبشر أصحابه بمجيء شهر رمضان فيقول جاءكم شهر رمضان، شهر رمضان شهر مبارك كتب الله عليكم صيامه فيه تفتح أبواب الجنان وتغلق فيه أبواب الجحيم... ) الحديث.( أخرجه أحمد )
رابعا: عقد العزم الصادق على اغتنامه وعمارة أوقاته بالأعمال الصالحة.
خامسا: الحرص على التعلم والتفقه بأحكام رمضان.
سادسا: العزم على ترك الآثام والسيئات والتوبة الصادقة من جميع الذنوب، والإقلاع عنها وعدم العودة إليها، فهو شهر التوبة .
سابعا : الإعداد الجيد للدعوة إلى الله فيه.
ثامنا : نعتبره صفحة بيضاء مشرقة مع الله سبحانه وتعالى.